الماروي هو يستجير بابناء الجنوب لكي يحمونه بالوحده من بطش الزيود الذي جربه الماوري وابناء المناطق الوسطى
ويعلم الماوري علم اليقين ان ان استعادة الجنوبيون دولتهم فيسعود الماوري الى زريبة الذل والمهانه الزيديه التي عاش
فيها ردهاً من الزمن ولهذا نجده متشبث بالوحده لاجل مصلحته ولكن ذلك بعيد عنه وعن امثاله فمصيره الى دولته
الزيديه الذي عاش فيها مذلاً مهانا.
__________________
|