[نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهثان المر

ياشعب الجنوب العربي: أعلنوا ثورة الربيع العربي لهش الغربان أولاً

إذا كان الغراب دليل قوم . . يمر بهم على جيف الكلاب
أتصل بي صديق البارحة: متآلم من الوضح الحالي وقال: أنتشر الفاساد والارهاب السياسي في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. في غالبية البلدان العربية التي أعلنت الجمهوريات. واليوم قامت شعوبها. بكنس نفايات تلك المرحلة في: العراق وتونس وليبيا ومصر واليمن. وحالياً في سوريا. وهنا من واجب شعب: الجنوب العربي الابي: القيام بثورة : (ربيع عربي). لاستئصال (الغربان) التي ساقتهم. ومرت بهم في مستنقعات. لم تحدث لاي شعب. في التاريخ القديم والحديث ومنها : فوضى ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م لتحرير الجنوب اليمني. التي ضمت أرض وشعب الجنوب العربي الى (اليمن) في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. وتلتهما كوارث: تصفيات وأبادة: شعب وأرض وتاريخ وثقافة وأصل وفصل وحسب ونسب. وهاهم اليوم واقفون : حجر عثرة في طريق: تحرير أرض الجنوب العربي من الاستعمار الاجنبي اليمني. ويكررون جرائمهم. من بيروت. ولا يعرف شعب الجنوب العربي الى أين يساق ??!! وهنا نقلت اليكم: ياشعب الجنوب العربي وبالاخص الشباب. مضمون الحديث.
ما رأيكم : بإعلان : ثورة الربيع العربي ??!! في أرض الجنوب العربي ??!! لهش الغربان أولاً ?? !!

( خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن في الحرم: الغراب والحداة والعقرب والفأرة والكلب العقور.)
(حديث)
ففي أجواء التآمر على مصائر الشعوب يجد الشيطان من يمثله دائما وقد كان الشيطان ممثلا تمثيلا كاملا ليلتئذ من فعلته الشيطاني في الستينات: شعب الجنوب العربي أصيب بمرض سرطاني خبيث أسمه : اليمن والبعض يسمونه: الجنوب اليمني. ووأخرون يطلقون عليه: جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. والبعض يخجلون ويسمونه: (جنوب) بون ال التعريف. هذا المرض شل الحياة الكريمة. لشعب الجنوب العربي. وأفقد البعض الغيرة والولاء والانتماء. وأصبحت قياداتهم ليس (الغربان) ولكن قياداتهم من كل المخلوقات: الضارة المكروهة عند: شعب الجنوب العربي. وعند دول الجوار والعالم أجمع. ويتطلب الى قيادات شابة يكون دمها عربي. وأصلها عربي. وولاءها عربي. وأنتماءها عربي. تعيد : الغيرة. والنخوة. والكرامة. وتستئصل قيادات: الذل. والعار. والخزي. والضعف. والمهانة. وبحاجة الى ثورة على النفوس والعقول. لان السكوت مشاركة في الجريمة. ولو لا الصمت لما حدث لشعب الجنوب العربي ماحدث. من بين شعوب الجزيرة العربية التي تنعم بالخير. (وكما تولوا يولى عليكم)الحديث..