[الثائر الصلب]

ان السيناريو المتواجد من الآت القمع بمختلف اشكالها التي يجب ان تستخدم للعداء لدفاع عن الوطن ولكن النظام اتستخدمها اليوم في الجنوب وخصيصا في محافظه ابين ومدن كثيره يتم تمويلها من قبل القصر الرئاسي و من ضمنهم علي عفاش وابناءها الذين اختلفوا مع عبدربه مركوز بسبب مداهمه المدينه والسيطره عليها من قبل الجماعات التي يمولها عفاش ولكن عبدربه مركوز مابيدة حيله فقد نفذ عفاش واسرته الدمويه بمخططهم الاجرامي ضد الجنوبيين الذين ازاحوا من مدنهم وتم تدمير كل ممتلكاتهم حتى تم الاستعانه بالافارقه الذين تم الدفع لهم الملايين حتى يتم تغيير الوضع الامني لا عدم الاستقرار الذي يستخدمها الشاويش لارباك ثورة اليمنيه والمنطقه والعالم بان القاعدة متواجده وسوف تشكل خطر على الاوضاع في اليمن حتى يتماطل وحتى لا يتم الضغط عليه من قبل المنطقه والعالم ولكن مخططه اصبح مكشوف وتم معرفه هؤلاء المجاميع وتم معرفه خطط الشاويش من قبل الجنوبيين الذين اكتشفوا الاعيب النظام وحتى تم المعرفه الكثير من اللجرائم الا انسانيه التي ضربة الابرياء في ابين والتي اكتشفت من قبل العالم والمنطقه بان الشاويش لا يريد لليمن الجنوبي والشمالي الاستقرار ولا المنطقه والعالم ولكن بصمود الجنوبيين الذين يطالبون باستعادة دولتهم الجنوبيه ولكن ثورة الشمال وخصيصا في مدينه تعز التي اشعله الثورة بعد ثورة الجنوب وهي التي لا تزال تضحي بكل مايملكون لمواجهة الاسلحه القمعيه بصدور عاريه التي اثرت على عفاش واسرته الدمويه بشكل لا يتصوره النظام ولكن الشاويش مازال يراوق هنا وهناك ولكن صمود ابناء تعز لنجاح الثورة بدون قيد او شرط حتى نهايه السيناريو وهو محاكمه الشاويش ونظامه البائد وتقرير مصير الجنوبيين من الوحدة التي اصبحة غير مقبوله لدى الجنوبيين الذين مايزالون يطالبون باستعادة دوله الجنوب والاعتراف بذلك من قبل العالم والمنطقه بان الاوضاع في اليمن وبعد نهايه عفاش واسرته الدمويه يجب ان تعود الجنوب الجنوبيين ودوله الشمال الشماليين حتى يعم الامن والامان وحتى يتم اعادة هيكله بين الشمال والجنوب حتى يتم الاستقرار في اليمن الجنوبي والشمالي ولهدا ندعوا ابناء الشمال بان يتقبلوا الوضع الذي يختاره الجنوبيين باستعادة دولتهم وان يتخلوا عن الثروات التي نهبة من قبل النظام والعملاء لايتم اعادتها الى الجنوبيين وريحيلهم من ارضيها سلميا ولا بسلاح هذا هو نهايه الاستراتجيات في اليمن وانها ثورة حتى النصر.