حزب الإصلاح وماادراك ماحزب الإصلاح
ورئيسه الدموي علي محسن الأحمر الذي يحاولون تلميعه
وأما الصفقات بين الإسلاميين ودول الغرب فهي لم تأت بسبب حبهم للإسلام
وإنما لأنها تعلم تماما ان هذه المنظمات سوف تستلم البلاد التي عم فيها الخراب والدمار
وهي معروف عنها فسادها لتزيد من الدمار والخراب والفساد في ظل غياب القانون
وبالتالي سيسود قانون الغاب ليقوم الغرب بنسبها إلى الإسلام كما هو معروف سلفا
فهي تؤمن بان المسيح لن ينزل إلى على شلالات من الدم في الوقت الذي يتصاعد فيه المد المسيحي المتطرف
والذي سيكون بمواجهة الإسلام ثم ستساعد الأجهزة الغربية بعض الذين يريدون ازاحة الإسلاميين على شكل انقلابات
لتتخلص منهم بسبب فسادهم ليأتوا بمن هو أفسد منهم...
وهكذا ستعيش المجتمعات العربية في جو مضطرب ليس فيه مكان للهدوء والسلام والتنمية ليكون تابعا أكثر للغرب
شكرا لك على ردك القيم جدا.