إلى ( عدنٍ ) يهفو الفؤادُ صبابةً .. ألا رُب يوماً بعد عُسرٍ نرى يُسرا
تلاشت طموحات الغريب حيالها .. فلا عاش للأوطان مَن رامها ضُرا
سلامٌ لأرض الجنتين مُعطراً .. ولو أن مِن أنفاسها نبتغي العِطرا
لئن لم يكن خوفي من الله وحدهُ .. ليمّمتها وَجهي ووليتها شطرا
تحياتي
طائر الاشجان
__________________
طلائعُ ثوّار الجنوبِ تآزروا ... وساروا على دربٍ عليهِ تَدَرّبوا
ألا إن شعبي اليومَ أمضى عزيمةً ... وحربُكَ للمُحتلّ يا صاح واجِبُ
|