ثمة فرق شاسع بين من ينظروينهب الشعوب ومن يعمربصمت لأجل رقي شعبه وتقدمه , من إبتلاءات هذا الزمان أن يتسلق الأقزام وبلمح البصر يتحول إلى قائد عظيم وتاريخي ..المشكلة تكمن في خنوع تلك الشعوب ولكن والحمدللة رب العالمين زال الخوف من تلك الشعوب وهاهي اليوم تعيد الإعتبارلنفسها أولا وترفض واقعا مذلا فرض عليها وهي الآن تعيد للتاريخ إعتباره وسنرى هل ستأتي الثمارالتي رويت بالتضحيات الجسام أكلها؟ هذا ماستقوله الأيام القادمة .
|