مثل هذه الدعوات من شأنها أن تضع الأخوة في خارج الوطن على قناعة بأن دورهم ثانويٌ ، وهم يريدون له أن يكون رئيسياً على حساب ثوار الحراك السلمي والقضية الجنوبية ، التي يمثل الحراك الحاضنة الشرعية لها ، وهو ما يجب على دعاة الفيدرالية أن يستوعبوه قبل فوات الأوان .
تحياتي
طائر الاشجان
|