انا الذي محيرني خلقة الداعري صبحان الله العظيم الانسان كلما تقدم فيه العمر يهرم ويشيخ وتتقير ملامحه الى الظعف ولكن العميد الداعري عكس ذلك بصراحة معجزه اذا تلاحظ في صورته بداية الحراك 2007 شيخ هرم عوامل التعريه باينه على ملامحه ولكن في لقاء القاهره وبعد اربع سنوات من انطلاقة الحراك نلاحظ العميد تقير بشكل كبير واصبح شباب وسيم ومهندم وكانه الممثل التركي النجم مهند و ملامحه في العشرينات من العمر بصراحة عندما شفة صورته في لقاء القاهره انبهرة وبصعوبة تعرفة عليه وكنت اظنه احد الظيوف من المصريين. بصراحة ياليت العميد يخبرنا السر لاننا هرمنا ونريد نعيد ملامح الشباب الى وجيهنا.
|