حتى لو كان هؤلاء من قوات الأمن السوري إلا ان طريقة رمي جثثهم في النهر طريقة بشعه جدا
رغم ان الأمن السوري من اسوأ انواع الأمن العربي ومعروف بوحشيته
وقد قام بقتل الأطفال وتعذيبهم ولايتورع عن ارتكاب الكثير من الجرائم والفظائع مايندى له الجبين
منذ ثمانينات القرن الماضي ومعروف عن مجزرة حماه والتي مازالت تتواصل حتى الآن
حاله حال نظام الاحتلال اليمني الهمجي
ولانعرف عن مقدار مايعانيه اهلنا في سوريا الا القليل جدا ولا اسباب ردة الفعل تلك رغم بشاعتها...
.