لو أن الأثرياء العرب تبرعوا بربع موائدهم النفاقيه الترفيه لفقراء المسلمين لكفتهم وزادت
وتخيلوا أخواني لو أن هذه المجاعه كانت في باريس أو لندن أو بانكوك حيث الغواني الجميلات والكاسيات العاريات والمرقص والمسرحيات صدقوني لتدافع وتزاحم وتسابق الأثرياء والزعماء ولصاح العلماء والخطباء في بلاد العرب الأثرياء وأغدقوا بـ المليارات والمليارت من أجل الدعم والمساعده والإغاثه
لكم الله ياأخوانا العرب المسلمين في الصومال الشقيق ونسأل الله أن يرزقكم من حيث لا تحتسبون
|