لله درك يابن حمدان على هذا المقال / الجوهره
لقد لامست جروح صدأت في قلوبنا وفشلنا في تطبيبها
ولا مست عندي شخصيا جرح عميق اثقلته السنين بكلماتك الآتيه
(ولكي نفرض وصايتنا على الآخرين اكثرنا من التخوين والتشكيك ببعضنا البعض فمن لا يعطينا آيات الطاعه ويعترف بزعامتنا فهو اشتراكي حوشي دحباشي امن سياسي عميل للبيض عميل لعلي ناصر سلطان شيخ الخ برغم انه مع القضيه الجنوبيه منذ بدايتها لأن الملاحظ ان بعض الذين التحقوا حديثا بالنضال من اجل القضيه هم الاكثر استخداما لمفردات اقصاء الآخر والتقليل من اعماله وتسفيهها وهم الاكثر (صراخا) ورفعا لصوتهم والاكثر عراكا على ميكرفون المنصه )
تحياتنا لبعد نظرك يابن حمدان ولكني اخشى (لقد اسمعت اذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي)
|