هذه هي فعلا الحقيقة والاستخبارات الامنيه لعبت نفس اللعبه من بداية الحراك وبدات بالمرحوم القيادي الكبير حسين علي عاطف عن طريق قتله بحادث سيارة في المهره ومن ثم دبرت قضية جنائيه استخباراتيه خطيرة للتخلص من الشاعر المناضل الكبير بطل العر ابولحدي السليماني عن طريقة تدبير عمل استخبارتي للتخلص من هذا الرجل الذي كانت يافع رصد لم تهدى يوم والحراك في اوجه بفضل ذلك الرجل قبل محاولة توريطة بقضية قتل مدبرة وكثير من المحاولات للتخلص من القادة الموثرين بين القتل والاعتقال والان نحن في حرب مع العدو حتى في ساحات بيوتنا حذاري حذاري من هذا العدوا انه يريد الارض يارجال بدون شعب الجنوب
|