علما بان هذة العملية لاغتيال الشهيد القمع .. او العملية السابقة لها في اغتيال الشهيد فهمي الفروي ليست اول عملية امنية استخبارية لاستهداف قيادات ونشطاء الجنوب وبالطبع لن تكون الاخيرة ... ولكن مانود التنوية الية ان اشتداد هذة العمليات وتكاثرها سوف تزداد مع كل شعور لدى المحتل ان حربه العسكرية المباشرة ضد الجنوب تتجه نحو الفشل فيتم التعويض لها بما هو اخطر وهي حرب استخبارية امنية وحرب سياسية بادوات امنية واستخبارية ...
لكن علينا ايضا ان نعرف ان عمليات الاغتيال ليست النوع الوحيد من عملياتهم الامنية الاستخبارية لكن هناك نوع اخر قد تم استخدامة ومستمر استخدامة حاليا ضد ثورة الجنوب وهذا النوع من العمليات الاستخبارية الامنية هو زرع عدم الثقة بين الجنوبيين على طريق تفكيكهم ثم تصفية قضيتهم نهائيا تلك احد بنود الخطة ايضا ...
|