[الكازمي]

والله يا اخواني إن وجه العفاش منظف من الحياء .. واللاّ كان احسن له ان يختفي عن الأنظار لأن خروجه وهو في هذالمشهد
يعتبر هيانه له.. لأن معد هناك آدمي غير بقايا هيكل .. شبيه بالغرلاّ التي نشاهدها في حديقة الحيوانات.. وكمان لم يتعض من
الماضي فلا زال يكذب ويذكر الدستور والشرعيه الدستوريه.. وهو بلا ارجل ولااذنين. ولا ايدين قبّح الله هذا العفاش فحتّى وهو على
فراش الموت يكذب.. ويقول أين الرجال الواعين اين الذين يخافون الله.. وهو لم يوجّه هذا الكلام لنفسه عندما كان في صح لقسام!
ونسي كل موبغاته.. نسي عندما قال لمايك مولن اضربو بصواريخكم. ونحن سنقول صواريخنا. قبّح الله وجهه المحروق وقبّح الله من يعمل إلى اليوم في نظام اسسه هذا المجرم الأمّي المدعو علي عبدالله صالح العفاش!