يمكن تلميع لهذا الذنب عبدربة مفصوع ابين الباسلة تدك و تحترق وتنهب وتدك بكافة الأسلحة من قبل القوات الشمالية وبقايا البدو اللي لا زالوا عسكر مع الاحتلال وكما يقول المثال اللي ما ينفع أهلة ما ينفع الأخرين . هو يأمر بقصف المدنيين العزل في أبين وقد دكت قواتة الغازية منازل مواطني زنجبار وجعار هو ووزير الدفاع الحسني هولاء الأكواز يتحملون المسؤولية عن الأبادة اللي يتعرض لها ابناء أبين وهولاء الخونة ومن ولاهم هم بقايا النظام الأسري الدموي المحتل اللي يحرقون أبين وأهلها المخلوع وخاصة المهمة تقع على أبناء أبناء الفضلي وابناء يافع وردفان الأحرار ىفي الساحل الجنوبي وندعو أبناء المحافظة الى طرد بقايا النظام من كل الجنوب وفي مقدمتهم هولاء المرتزقة انصار الطاغية المخلوع على تفلة والقبض عليهم من قبل المقاومة الجنوبية .