اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استبرق
اخي قمندان قد يكون كل الاحزاب الذي ذكرتها لها ثار عند الموتمر ماعدى الاصلاح فهو شريك مع الموتمر
في السلطه وفي الثروه وفي كل شي بل هم وجهين لعمله واحده .وللاسف ان من يتزعم القاء
المشترك هو الاصلاح وهو صاحب كلمة الفصل والقرار الحازم للمشترك اما باقي الاحزاب الاخرى
وعلى راسهه اشتركي المشترك فقد انطلت عليهم الخدعه واصبحو يسيرون بغير هدى وفي الاخير
سيعودون الى المربع الاول ولكن بعد فوات الاوان.
اما بخصوص سؤالك عن حزب الرابطه فاخوننا في الرابطه يبحثون عن اي دور لهم في السلطه
ومع اياحد فقد راو ان الموتمر هو من سيعطيهم هذا الدور في الفتره الحاليه .فكل الذي يهم
الرابطيون هو الظهور على الساحه السياسيه وباي شكل كان.
|
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
عزيزي نعم ان المؤتمر والاصلاح وجهان لعمل واحدة ولكن لا نعادي الاثنين دفعه واحده
اخي سوف احدثك عن الفائده من ذلك بعد الحرب وجدنا اخوانا لنا في الجنوب من الاصلاح مشحونيين بالعداء ضدنا وحتى بعد التحالف كانت قيادات الاصلاح تجري الحوار على مستوى القيادة وترفض الحوار على مستوى القواعد وقد نقلنا الحوار الى القواعد وخلال الحوار تم تصحيح كثير من المفاهيم عند اعضاء الاصلاح وخاصة في الجنوب وتحولت العداويه الى صداقه وحتى اذا يوما اختلفنا في الجنوب لم نصل الى القتل لان العامل الديني زال واصبح العامل المادي هو السائد .
عزيزي صحيح ان في الماضي كان الاصلاح هو صاحب القرار لكن الآن فاقول لك لا وبالفم المليان وذلك يرجع الى العوامل اهمها :
1- يوجد على رأس الاشتراكي رجل يعرف ماذا يريد ولم يتورط في زلل يجرجره به النظام .
2- انخراط اعضاء الاشتراكي في الحراك
3- الحراك قوى موقف الاشتراكي في المشترك والسلطه
عزيزي ان هذة الحيرة التي تعيشها البلاد سببها الاشتراكي :
اولا طلب الاشتراكي وقف حرب صعدة بالرقم من رفض الاصلاح وتم وقفها
ثانيا طلب اطلاق المعتقليين وتم اطلاقهم
ثالثا طلب بالرجوع الى اتفقيات الاتحاد الاوربي وقريبا سيتم الرجوع اليها
رابعا طلب الاعتراف بالقضية الجنوبيه وتم الاعتراف بها ضمنيا وقريبا سيتم الاعتراف اعلنيا
واقول لك سرا وكما سرب ان الرئيس والآنسي اتفقا على تقاسم الدوائر 202 للمؤتمر 99 للمشترك يأخذ الاصلاح منها ما يشاء والباقي للبقية احزاب اللقاء . الاشتراكي رفض الصفقه هذة وعطل قانون الانتخاب وقال لانريد اى داوئربصفقات على حساب الديقراطيه وقضايا الشعب .الشعب يعيش ازمه عامه وليس ازمه انتخابات