بوركت ياسليم على هذه القصة الجميلة التي تناولت فيها موضوع من أهم المواضيع الحساسة
ألا وهو تلميع الصور القبيحة التي كثيراً ما نراها تطل علينا وعبر
أقلام مأجورة بصور بهية تشبه صور الملاكة الصالحين الذين وهبوا حياتهم وبذلوا اموالهم لنصرة
وطنهم وهم في الواقع ممن يتاجرون بأبنائه ويقتاتون على دماء شهداءه،
فتحية لك من أعماق القلوب على هذه القصة الأكثر من رائعة وحظ أوفر لصاحب
اللحمه الحنيذ والشعر المفلفل الذي خيبت ظنه.