[بنت المكلا1]

...
عجبا لهولا القيادة التي تلطخت يدها بدماء اشرف الرجال ولازالت الى الان تريد ان تجر الجنوب العربي الى ماسي كثيره لم تكتفي با الدم الذي سفكت في الجنوب مندو ما بعد الاستقلال با ادخال الجنوب في صراعات واقتتال داخلي بين الاخوان والعشيرة هاهم يزورون التاريخ وينشروا سمومهم من جديد وكل يوم يأتوا برواية ليعيدونا الى المربع الاول يريدوا ان تكون قلوبنا سودا كقلوبهم التي اعماها السواد ولم تعد تعرف الا للغة الصراعات والقتل والدم وبث الفرقة بين الأخوة.. هاو مطبخ احد قيادات الفدرالية يزور يوما تاريخي اسود في حياه الجنوب العربي وهو مقتل الرئيس سالم ربيع علي.. ويقوم با الصاق التهمه با الشهيد البطل علي شايع هادي ضناٌ منه انه قد استشهد ولن نجد الحقيقة ونسي ان هناك احيا لازالو علي قيد الحياه لم تطلهم يده الغادرة يعرفون الحقيقة...وقد اضطرينا اليوم ان ننشر الحقيقة وهيي يجب ان تنشر كي نعرف الصورة التي هم عليها زعماء الفيدرالية وكي يعرفوا ان الله وهبنا عقول ولن ينطلي علينا كذبهم. وكي لايتماود في غيهم وظلمهم لشعبهم.. ورغم هذا نعدهم في حال ان عادوا الى صف الشعب ومطالب الشهداء سوف نسامحهم ونضع ايدينا با ايديهم وننسى كل جرائمهم في حق شعبنا الجنوبي...كما قلنا سابقا كان علينا فتح هذا الملف لكي يعلم شباب الجنوب من هم داعاه الفيدرالية ولكي لايقعوا تحت تاثير افكارهم وشخصياتهم التي لم تزيدنا الى حزن أٌلم واقتتال.. وتاٌمر على الشرفا الاحرار وقيادة الشعب الى ااقتتالات داخليه.
واليكم قصة مقتل الرئيس سالمين والتي روج لها وزورتها اقلام تابعه لمن قام بقتل سالمين ومن ثم قام بقتل الشهيد علي شايع هادي مع سبق الاصرار والترصد
اخواني الاحرار...لم نكن نريد فتح هذا الملف الذي لم يخيم عليه النسيان خاصه وان هناك اقلام ماجورة تريد تزوير التاريخ ..ومن هذه الملفات مقتل الشهيد سالم ربيع علي ..1979والذي مشرت قصة مقتله من قبل شخص يحمل ثغينة
تجاه الشهيد البطل علي شايع هادي رحمه الله وكان فيها اتهام لشهيد المناضل علي شايع ومن هنا نقول لمن يريد ان يعرف الحقيقة.. علية بتوجيه السؤال الى الاخ احمد سالم ربيع علي نجل الرئيس سالمين ليقطع الشك با اليقين. فهو من سيجيب عليه بنفسه واسرة الشهيد سالمين تعرف هذه الحقيقه.فمن قام بقتل الشهيد سالمين هو احد قياده الفيدرالية...وقصة مقتل الرئيس سالمين رواها ما نديلا الجنوب الزعيم حسن با عاوم. لمن اراد معرفة الحقيقة يستطيع ان يسأل البطل با عوم فك الله اسره..الشهيد علي شايع عاش مقدام ولم يطعن في الضهر اقرئوا ما كتبت علية صحيفه الاهرام المصرية تحت عنوان (بطل من الجنوب...)
الشهيد شايع عاش بطل ومات بطريقه غادره في يوم خسر فيه الجنوب كوكبه من خيرة الرجال وكانت سبب ما نحن عليه اليوم
ولن ينسى التاريخ ذلك اليوم الذي اتى فيه الشهيد شايع وبعد سماعه فط من خبر اغتيال الرئيس المناضل سالمين ربيع دافعا الباب بقوه بالقاعة التي يمكث بها الرئيس عبد الفتاح اسماعيل والرئيس علي ناصر وانيس حسن يحيى وعندما قال الشهيد شايع هل صحيح الخبر الدي سمعناه ردوا عليه قائلين ان كان هدا اغضبك فتاكد بنفسك ان كان على قيد الحياه ؟فسالمين ربيع قدتم تنفيد الحكم فيه وبغضب شديد رد الشهيد علي شايع تموت العرب متكافئة وغادر القاعة ساحب الباب بقوه
ولازال اثنين من المذكورين على قيد الحياه هم علي ناصر وانيس حسن يحيى وكما قلنا سابقا اتصال تلفوني با اسره الشهيد لتأكيد ما تم ذكره وان تطلب الامر سنذكر مرتكبي الجريمة بالاسم ولمكان والزمان ان كنتم تريدون ذلك كي لا ينكتب التاريخ خطا او يزوره جبان