[معلاوي]

هكذا يعرضون بضاعتهم ترافقها نشر اعلاناتهم وبالالوان ويروجون لها كما تروج للبضاعة التيوانية لاقناع المشتري وجرة جرور لشرائها لرخص ثمنها رغم رداءة صناعتها .
اين ما نذهب في صحافة السلطة ومواقعها صانعت البضاعة سرا ودون كتابة الصانع خوفا من عزوف الشاري كما تفعل المصانع الاسرايلية المنتشرة بالدول العربية والاسلامية تحت مسميات صناعية مجهولة الهوية وايضا وبخجل ومكر في المنتديات الجنوبية . نجدهم بوسائل مختلفة وبتوسل وتكعيف لتسويق لمؤتمرهم المزعزم
ووزعو المهام فيما بينهم , مطابخ اعلام السلطة كتبت المسرحية ( المواضيع للمؤتمر ) والشيخ حميد الاحمر المنتج وشاري المسرحية وكلف حزبة حزب الاصلاح بالاخراج والذي بدورة منح البطولة للحزب الاشتراكي اليمني بحكم انة لاما جنوبية واب يمني وكمبارس من الاحزاب الصغيرة بالمشترك التي لا تملكل غير ترديد ( امين )
وقراءة سريعة للمسرحية وحتى لا نحرم مشاهدي المسرحية المقرر لها يناير القادم متعة المفأجئة نمر سريعا عليها لنعطي فكرة مصغرة وموجزة لنجذب وهذا نوعا من ( الدعاية ) المدفوعة الثمن . فالمسرحية تتكلم عن مشروع طفل مستنسخ قد يكون ( لقيط ) يدعو ويقاتل لمحو وطن من الخارطة وبطريقة العاب الكرتون مستعملا وسائل الاغراء والترقيب لسحب قيادات الوطن الى فوهة فرن خاص صنع خصيصا بهوليود ليتخلص والى الابد من تلك القيادات واضعا امامهم كلمة الفدرالية مكسيا باجود انواع الشوكلاتة السويسرية .
هذة قراءة سريعة للمسرحية وسنفرد صفحات اخرى لنشر كل المسرحية .