الثوابت لا تتغير مهما يكون الزمان ولا تحتاج الى مراوقة ساذجة
يفارق الإنسان الحياة ويدفن تحت التراب وإنما أن يفقد قيمته و ذاته ويتخلص من جوهره واصله ويتمرد على الثوابت وكم من إنسان تراه يمشي على الأرض ولكنه ميت.
نحترم وجهة عطوسي
ولاكننا نحذرة عدم التحدث باسم الجنوب وباسم قوى الاستقلال
من حق العطاس ان يفعل لة مكون فيدرالي
ويثبت وجودة في ساحة الميدان
ولاكن ليس من حقة الوصاية على شعب الجنوب باكملة