عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-12-20, 04:07 AM   #7
alfars
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-06-10
المشاركات: 226
افتراضي ان شا الله يكو ن يمن الحكمه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى العروبة مشاهدة المشاركة


نحن نعلم ونعرف ان بلادنا تعيش مخاض خطير قد يكون عسير او قد يؤدي الى اكثر من ذلك وهو ان نحترب بشكل لا يتخيله أي انسان فاليمن على فوهة بركان ليس خامد وانما يغلي وقد شارف على الانفجار الانفجار المريع والذي قد يحرق الاخضر واليابس ويجعل اليمن اسواء مما هي عليه الصومال البلد الفقير بالسلاح والمال.
ان الحل الوحيد باذن الله هو في ان يقف الرئيس مع نفسه وقفه جادة وان يحاسب نفسه وان يعترف باخطائه التي وقع فيها وكذلك اوقعه المتنفذون حبا في مصالحهم الشخصية ومن تاطروا تحت لواء المؤتمر الشعبي العام للفيد.
ان اللثام ازيح عن هيبة السلطة وهشاشتها وانها قبه بلا ولي وان ابسط الامور ستقلبها راسا على عقب وان كلما يقال ان السلطة قوية ما هو الا واهم فالقوة لديها لا تكمن في السيطرة على البلاد بالنظام والقانون بل بالبلطجة والتنفذ وسن قوانين آنية لكل ظرف يتعرض له أي مسؤول في الدولة دون الرجوع للدستور والنظام.
وما كشفته الانتخابات الرئاسية في العام 2006م من هشاشة للنظام ومؤتمرها الشعبي المتسلط والذي ليس لديه الية تنظيمية يستند لها ويمشي على منهجيتها ولا لديه قيادات مخلصة تنظر للمصلحة العامة من خلال تنفيذ الانظمة والقوانين التي سنتها الدولة بحيث تكسب شعبية تشفع لها في الانتخابات والتي اصبحت مشتراة وليست مستحقة وهو ما كشفته الانتخابات الرئاسية والتي تفادت لجنة الانتخابات السقوط المدوي للرئيس وما جعل عرشه يهتز وبه اهتزت قيمته ومكانته التي حاول ان يسيطر على البلاد بها وما نراه من تخبط يعيشه الرئيس بسبب تلك الازمة.
اننا لكي نخرج من النفق المظلم والذي وضعنا فيه المؤتمر الشعبي العام هو ان يستقيل الرئيس من قيادته وان يترك المؤتمر الشعبي للظروف التي سيتعاطى معها وما سيحققه من نجاح او فشل في تعامله معها بحيث تصبح هي المحك الحقيقي لوجوده وليس الاتكاء على راس الهرم في البلاد ويصبح مدعوم به ويصبح نجاحه منهوب بقوة السلطة وليس بما تقدمه من عمل يخدم المصلحة الوطنية.
ويكون الرئيس في هذه الوضع رئيس للدولة وراعي لكل الاحزاب السياسية وان يرعى التجربة الديمقراطية بنفسه وان يبعدها عن أي تطرف او غلو وان ينصفها ويجعل من نفسه اب للجميع ويرعى مصلحة الوطن قبل كل شي وان تكون الاحزاب هي الممثل الشرعي للمواطنين وان يطمئن كل شخص على صوته وعلى من سيمثله خير تمثيل .
وان يبداء بتاجيل الانتخابات العامة الى ان يصلح كل الشوائب التي شابت التجربة الديمقراطية واهمها ان يبعد كل ما من شانه ان يخدم مصلحة المؤتمر من خلال تواجده على هرم السلطة وان يحيد المال العام والجيش والامن وكذلك اللجنة العامة للانتخابات وان يعيد النظر فيها ويجعلها من جميع الوان الطيف السياسي في اليمن وان ينصف احزاب المعارضة بما تستحق اسوة بحزب السلطة وان يعطيها الثقة في نفسها والاطمئنان على مصيرها .
وبهذا سنرى الوطن يخرج من هذه الازمة الخطيرة التي تمر بها البلاد وسنرى مستقبل يطمئن المواطن على مصيرة ومصير الاجيال القادمة في وطنهم.
lu


مع الماده كما وردة حتى لايتحول اليمن الاصومله شوفو العراق وهى بلد الثروات كيف باليمن
الجمعة 21 ذو الحجة 1429هـ - 19 ديسمبر 2008م
أقر بارتكاب 27 جريمة قتل وتلذذه برؤية الفتيات ينزفن
"ثعلب الجيش الإسلامي": اغتصبتُ 7 عراقيات ليلا وقتلتهن صباحا
دبي- العربية.نت

أكد مصدر أمني عراقي أن عملية تطهير منطقة الدورة ببغداد من تنظيم القاعدة أسفرت عن سقوط عدد كبير من مقاتلي القاعدة وأمرائهم والفصائل المسلحة الأخرى ما أدى لكشف تفاصيل شديدة البشاعة عن الممارسات التي جرت عندما كانت تعتبر"الدورة" المعقل الأهم لما يعرف بـ"دولة العراق الإسلامية" في منطقة بغداد، حيث إعترف أحد قيادات الجيش بإرتكاب 27 جريمة قتل و7 عمليات إغتصاب

وقال قائد القوات العراقية منطقة الدورة العميد كريم عبود كاظمإن هذا القيادي وإسمه سيف عصام سعيد كان ينتمي لـ"الجيش الإسلامي" وقد اشتبك في القتال مع كل الطوائف (سنة وشيعة ومسيحيين).


وأوضح كاظمان أن سيف عصام كان يلقب بالثعلب لتنقله الدائم بين أكثر من 20 بيتا وقدرته الفائقة على الهروب من الرصد الأمني، وعندما سقط بفضل بعض المعلومات الإستخباراتية إعترف بإرتكاب أكثر من 27 جريمة قتل و7 عمليات إغتصاب حيث كان يعتبر الفتيات جزءا من غنائم الحرب و يتلذذ بترك الفتاة بعد إغتصابها تنزف حتى الصباح ثم يقوم بقتلها.

وردت هذه التفاصيل في حلقة جديدة من برنامج صناعة الموت الذي تقدمه الزميلة ريما صالحة حيث يتم رصد ما حدث في منطقة الدورة التي شهدت سيطرة كاملة من جانب القاعدة والتنظيمات المسلحة على شوارعها وغياب كامل لسلطة القوات العراقية والأمريكية حتى انقلب الأهالي على هذه التنظيمات وحدثت معارك طاحنة إنتهت بتصفية مراكز نفوذ القاعدة من المنطقة.

وكانت عمليات الإغتصاب التي نسبت لبعض قيادات القاعدة جزءا من الممارسات التي أثارت حفيظة الأهالي، وفي هذا الصدد يقول المعاون البطريركي في العراق شيلمون وردوني أن أمراء القاعدة قاموا بتخريب كثير من الكنائس الموجودة في المنطقة وأجبروا العائلات المسيحية على ترك بيوتهم والتهجير بعد تهديدهم بالقتل، وأو دفع الجزية وتقديم بناتهم كغنيمة لأمراء تلك الفرق التي لا تريد الخير للعراق، على حد قول المعاون البطريركي

ولم تتوقف ممارسات القاعدة في الدورة عند هذا الحد، فحتى المسلمين لم يسلموا من القتل والتكفير بسبب انتمائهم للمذهب الشيعي، أو لقيامهم بـ"بإرتكاب المحرمات" التي أعلنها ""المنظرون الشرعيون" للقاعدة مثل بيع السجائر وحلاقة الشعر على الطريقة الغربية الحديثة وسماع الموسيقى وعدم إطلاق اللحية وكلها كانت أمور يعاقب عليها المخالفون بالجلد أو الرجم أو القتل.

يشار إلى أن حلقة "صناعة الموت" تتضمن مشاهد حية نادرة لم تعرض من قبل لمعارك الدورة وما جرى فيها ويذاع يوم الجمعة 19-12-2008 عند الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش
alfars غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس