بصالحنا شفاءه وتشبثه بكرسيه الشرعي حتى أخر رمق وآخر طلقة , بصالحنا أن يقضي على الكهانيت والعصابات وما لكل ذلك من دواعي ومعطيات ومآلات على الارض..
ذلك كله سيكون إذا ما كنا اولاً بصالح انفسنا وقضيتنا ! .. نترتب ونتنظم ونرسم رسم صحيح ومواكب لكل الظروف والمستجدات والتحديات ..
والله أعلم
__________________
[img2]http://fast.mediamatic.nl/f/hmfm/image/810/9884-450-384.jpg[/img2]
|