الصورة ضبابية عن ما يدور في زنجبار ،وذلك نتيجة التعتيم الاعلامي عليها ومحاولة النظام استغلال الاحداث لصالحه ،ولكن انا اعتقد اولا اذا كان الجنوبيون يقاتلون العسكر الشماليين من اجل الدفاع عن النفس والعرض والارض الجنوبية فانا معهم الى يوم القيامة واما اذا كان من يقاتلون من جهاديين في زنجبار خدمة للنظام واعوانه فانا ضدهم الى يوم القيامة ،ولكن انا ايضا ضد القبائل الذي جأت من المحفد ومودية لتساند الجيش في قتاله ضد السكان المسالمين في زنجبار مهما كانت المبررات واعتبر ذلك خيانة عظمى من هذه القبائل ضد اهلها في الجنوب لانها تقف مع الجلاد ضد الضحية .
|