لم نتوقع ان الامور تتحول الى هذا الحد
ولم نتوقع ان الزيود يعيثوا في زنجبار كيف مايشائوا
ولم نتوقع ان الشيخ طارق يسكت للرئيس اليمني على ضرب مدينته بذريعة القاعده
والمشترك بقيادة حميد وعلي محسن والزنداني ان ينشر فسادهم في زنجبار
مثل مافعلوه بالجنوب صيف 94 ....
ولم نعلم انهم يستخدموا زنجبار مسرحا لافلامهم على حساب اهلها
من شيوخ ونساء واطفال ,,,,,
لماذا ياشيخ طارق تترك هذه الكلاب المسعوره تعيث في مدينة ابائك الفساد ..؟؟
اتركهم انهم لن يحبوك او يقدروك قط .. ولن يفعلوا ذلك مستقبلا,,,
وسوف تذكر كلامي...ان هاولاء (النظام والاصلاح المكفر للجنوبيين)
مالهم صديق في الجنوب غير الثروات فقط,,,,