لم يتم التواصل لا مع الحراك ولا علي بن علي هادي ولا شي ولكن الاتفاق الحقيقي مع المشايخ لانهم هم من يقدم ويؤخر.وتم الاتفاق مع مشائخ قبائل بيحان ومع قائد اللواء مع بدايه ثوره التغيير من شهر مارس وتم الاتفاق ان الجنود لايخرجون من المعسكر وان القبائل تحميهم من اي اعتداء او اقتحام وانهم مع النظام الجديد اي كان حمياه للمنطقه وانهم لايدعمون علي صالح وهذه الحقيقه التي جرت وانا لي اسبوع من عودتي من هناك.