يا سامر الحيّ هل تعنيك شكوانا رقّ الحديد و ما رقّوا لبلوانا
سمعت صنعاء تشكو مكر قائدها هلاّ تذكّرت يا صنعاء شكوانا
عشرين عاما شربنا الكأس مترعة من الأذى فتملّي صرفها الآنا
آمنت بالحقد يذكي من عزائمنا و أبعد الله إشفاقا و تحنانا
آمنت بالحقد يذكي من عزائمنا و أبعد الله إشفاقا و تحنانا
آمنت بالحقد يذكي من عزائمنا و أبعد الله إشفاقا و تحنانا
|