ياضويبي الماركسيين الذين أشرت إليهم في موضوعك أعلاه إتخذهم الرئيس الصالح في نظرك مستشارين له بعد أن كانوا شركاء له أليس كذلك أو أنا على خطأ . ثم أن الرئيس وقع على وثائق مع دولة معترف بها دوليا ولها هوية وتخلى عن كل الوثائق وألغى الدستور الذي تم الإتفاق عليه وأراد أن يلغي الجنوب من الذاكرة ومن التاريخ ومن الجعرافيا بحدوده المعترف بها دوليا وملف الجنوب مازال مفتوحا ولم يغلق في المنظمة الدولية وكلنا سنذهب وستأتي أجيال من بعدنا تحق الحق إن لم يحق هذا الحق قبل أن نغادر هذه الفانية لنشهده معا إن شاء الله.
|