كم أنت عظيمة و كبيرة برجالك يا شبوة.
صمتي طويلاً
و سكتي كثيراً
و شكك بكِ المتشككون
و خونك المتخونون
و عندما نطقتي ... علمتي الجميع كيف تكون البطولة ... و كيف تتفجر الرجولة
لكِ و لأبنائك الرجال كل المحبة و الإحترام ... و أسمى أيات الإمتنان ...
اليوم شبوة ... و غداً عدن و لحج و أبين و حضرموت و المهرة ... ثم يعود إلينا وطننا الجنوب الحبيب و الغالي بإذن الله
وطننا وطن أبائنا و أجدادنا من قبل و وطن أبنائنا و أحفادنا إلى يوم الدين إن شاء الله
__________________
جنوبي الهوى قلبي و ما أحلى هوى قلبي حين يغدو جنوبيا
|