حميد وصادق وحمير وحسين ال لحمر والعكيمي البكيلي وغيرهم من شيوخ قبائل الشمال حذروا
علي عبداللة من المساس با المتظاهرين والتعرض لاولادهم بعد كل تلك التحذيرات تعمد علي
عبدالله صالح الى اللجؤ لاسلوب جس النبض فقام باعتداءات عبر بلطجة وعناصر امن بلباس
مدني با الهروات والغازات المسيلة للدموع واصيب بعض المتظاهرين باصابات بسيطة وقتل
حوالي شخصان وشعر علي عبدالله ان تهديدات المشايخ القبلية ماهي الا ماده اعلامية لكي
تظهر على شاشات التلفزه ولاتعني شي وان من قاموا با التهديد اضعف من عمل اي ردت فعل
واليوم قام بعملته السوداء وقتل اكثر من خمسة واربعون شخص وجرح حوالي 200شخص
ان تلك الدماء لايتحملها علي عبدالله لوحده فان حميد وبقية المشايخ وقيادات احزاب اللقاء
المشترك شركاء فيها
فهل استطاعوا حماية المعتصمين من بطش علي عبدالله؟؟
هل يتواجدون في الساحات مع المعتصمين؟؟
ههل احد من ابناءؤهم متواجد مع المعتصمين؟؟
فماذا هم فاعلون الان ممن وصفهم علي عبدالله صالح بانهم متواجدون في البدروم؟؟
يحرضون المساكين وعامة الشعب على الاعتصامات ولايتواجدون فيها