حاولت ان اتخيل هذة العملية
وجمعت كل مخيلاتي
وعدت بذاكرتي الى الخلف اي الى ايام 94 واحتلال الجنوب
فتذكرت مدى جبن وخوف وهلع الزيود المحتلين من اي شيى الى درجة خوفهم من الالعاب النارية الذي يفجرها الاطفال في الاعياد
فهنيئا لمن قام بعملية زنجبار الرمضانية وهي هدية متواضعة لقوات الاحتلال الاحمر الزيدي
برااااااااااااااااابو عليكم الجناح المسلح فرع ابين
__________________
***ولي بلدا قررت ان لااراه الا محررا***
|