بامدوخ من أشرف مناضلينا في الجنوب وهو من الشباب الذين وقفوا وبصلابة ضد الأحتلال منذ الأيام الأولى لوجوده في الجنوب في 94م.. بامدوخ ليس طارئا على النضال أنه يكاد يكون مدرسة بعينها منذ سبعة عشر عاما تعرض خلالها للسجن وقطع المرتب وتوقيف شبوه برس التي كانت في أيامها (جزيرة) الحراك الجنوبي. واليوم بامدوخ مشرد والمزايدين لا يدركون ذلك.. كفى الغمز واللمز في حق المناضلين الأوائل الذين أنضجوا الثمرة في الجنوب.. تحية لك أيها المناضل الجسور.. لدينا يقين بأستمرارك على ذات الطريق الذي أختطيتة مع رفاق كثر حينما كان البعض يغطون في سبات عميق,,ولازلنا بحاجة لقلمك الذي كان ولازال خنجرا في صدر الأحتلال .
التعديل الأخير تم بواسطة بن عفرير ; 2011-02-09 الساعة 03:22 AM
|