قمة الدجل والكذب والخداع ان يحدد هذا البيزنطي الشارع الجنوبي وخياراتة
حسب ما يحلو لة وبكيف مزاجة ويقسمة بعقلية التنضير الماركسيية المقيتة
وبحسب نوعية القات الذي تعطى لة
فبالامس ياتي لنا بحكاية القيادة التاريخيية ((الكارثيية))
وقبلها يوعضنا بمذهب الحسين
ثم نلاحظة برفقة باعوم في السجن ومتشبث بة في بعض الجبال
ويتركة هناك ليعود الى الدلتا لينقلب من جديد على باعوم
وياتينا بفتوى تحرير باعوم من المشائخ والسلاطين
اللة يستر هذا البلد وهذا الحراك من هكذا ادمغة
ليس لها اتزان