كلام غاية في الدقة أحييك أخي سيف العدل على هذا الكلام الموزون نعم الشيخ طارق الآن بين خيارين
لا ثالث لهما وهو اللذي وضع نفسه في هذا الموضع فإما أن يثبت وبشكل لا لبس فيه
أنه على حق فيما فعله من حرق للأعلام والرموز وأنهم هم سبب الخلافات
وبالتالي هو من سيقود حركة الشارع في أبين على الأقل , أو
أنه لن ينفذ ما وعد به في تاريخ 11 فبراير وبالتالي
فإن الجماهير هي من ستحرق صوره أمام
العالم وسينتهي أمره كأنه لم يكن
في الحراك ونحن منتظرون
__________________
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر
|