نحن في عالم يعترف فيه للقوي والذي يفرض الامر الواقع وايضا في ذالك الوقت كان العالم لا زال في حالة مخاض مابين اندحار المجتمع الشرقي الذي كان يمثله الاتحاد
السوفيتي والذي كان قادة الجنوب حلفاء له وكانت امريكا في عنفوان قوتها فوقفة مع نظام صنعاء ضد من تعتبرهم امريكا رموز للشيوعيه في الجزيره العربيه انذاك
ولان نحن انشاء الله سوف نفرض الامر الواقع في الجنوب وتكون القوى لنا في حالة تماسكنا وتوحدنا على كلمت سواء بيننا ضد المحتل