الفضلي فصل نفسه ولا يحتاج الى قرار فصل اما الاشتراكي فلا يجب خلق عداوه في وقت نحن بحاجه لدعم القريب والبعيد
فليتحرك كل طرف وفق قناعاته ولتكن لدينا وجهه واحده فقط ننظر اليه وهي الاحتلال
اما الفضلي فهو بدون ادنى شك لازال في مهمه رسميه موكله اليه من اصهاره وهم في هذه المرحله امروا بتحريك السلاحف من اجل انجاح الانتخابات والاستفتاء الملكي
وقد امروه بسفك الدما بالسابق ولم يتردد فما بالك بتمثيليه وهو في ديوانه
__________________
الدَّهْرُ ذو دُولٍ والموتُ ذو عِلَلٍ *** والمرءُ ذو أملٍ والناسُ أشباهُ
|