[الوفاء طبعي]

بسم الله الرحمن الرحيم


كل عاقل وعارف وعالم ومميز يدرك ما للحزبية -بشكل عام- والأشتراكية -بشكل خاص- من تأثير سلبي على مجريات الأمور في بلدنا الغالي الجنوب العربي المحتل
من تشتت للجهد, وفرقة للصف,وخواء في الفكر والمعتقد, وضعف في البنية التحتية البشرية...الخ من مساويء الحزبية المقيتة, خصوصاً في المرحلة الراهنة,
والتي تعتبر مرحلة مفصلية وفي غاية الأهمية, نحو التحرر من نير الأستبداد والأستعمار الجديد, - نظام صنعاء البائد.......

فلذلك نريد أن نوزن الحزبية في ميزان القبول والرفض والتأييد والمعارضة.. ليعود كل شيء إلى نصابه. ليحيِ من حي على بينة ويهلك من هلك على بينة
وليقول كل برأيه ويدلي بدلوه من غير سباب أو تجريح لأحد. ولنكون حضاريين في طرحنا , وءأبدا آراءنا..
إذا رأت الإدارة أن في هذا الطرح خير فلتثبه , وإذا رأت فيه غير ذلك فلتحذفه..

استبيان: الحزبية عموماً والأشتركية خصوصاً

1- مؤيد
2- معارض
3- غير ذلك