باقي فينا واليوم ما تفيد الدموع ولا الندم ولا الرجوع.
قصة من أين أنتزعتها يا سوبرمان .. لقد كانت حزينة لدرجة عكننت لي بقية اليوم .. وأنا أتخيل تدخل الأهل في حياة الابناء .
هل يفهم الآباء فعلا مصلحة الابناء .. أم أن الابناء هم أدرى كيف تسير حياتهم .
على العموم قصة رائعة .. وإلى الامام .. وتقبل مروري.
|