الرئيس البيض ليس معتكف او يفكر بالاعتزال كما يردده البعض
من مروجي الاشاعات وهذه الاشاعة انزلها اصحاب المشاريع
المنقوصة للنيل من مكانة الرئيس البيض بعد لقاء المانيا الاخير
رغم انهم حين فشلوا باقناعة على السير في طريقهم طلبوا منه عدم
تسريب اي معلومات عن اللقاء لكننا نراهم وقد كلفوا تابعيهم بشن حملة
على الرئيس البيض
وللعلم الرئيس البيض على تواصل بكل القيادات ومتابعتهم بتجاوز التباينات
بعد لقاء يافع والذنبة
ومطالبة البيض في هذا الوقت للادلا بتصريح او المكاشفة يعني مزيد من التفرقة
في الوقت الذي يجب ان نحرص على تقارب وجهات النظر اذا عرفنا بان ليس هناك
خلاف بين الاطراف الا بالشكليات
المطلوب من البيض الان هو التواصل محاط بالسرية والكتمان وعدم تسريب اي معلومات
لنصل الى نتائج تساعد على اعادة اللحمة والمؤشرات تفيد بان اليومين القادمين حبلى بالبشائر
السارة
لذا من وجبنا مساعدة الرئيس وليس الضغط لان كثرة البيانات اوجدت احباط في الجماهير