مفاجأة غير سارة لبعض قيادات الحراك الذين كانوا يراهنون على موت الزعيم الجنوبي في السجن
المهمة الملقاة على عاتق عميد الحراك كبيرة لاسيما أنه اخطأ مرتين في الماضي
المرة الأولى التي لم يحدد موقفه من الدمج القسري في حينه وظل صامتا
والمرة الثانية حينما أصدر بيانا باسم رئيس المجلس الاعلى للحراك الجنوبي دون التشاور مع قيادة المجلس الوطني
نأمل هذه المرة أن يضع شيخ المناضلين النقاط على الحروف لان أوضاع الحراك لا تسر أحدا.
الحمد لله على السلامة وأطال الله في عمرك لترى وطنك محررا