باوزير هذا بياع عكس ال باوزير الرجال
ما وجد ضالته في الاغتراب فرجع ويتقرب من النظام بالبوس على نعاله
اذكر لما تم عمل عزومه على شرف الخنبشي لما انتخب محافظ - كان يبكي ويسب ليش ما جلسوه جنب المندي وجلسوه جنب السواقين
من احقر ما خلق الله لا تعطوه هم بكره باتسمعو كيف يمسح به النظام البلاط لانه بلا ثمن
|