فل يعلم العالم اننا قد جربنا هولاء ولم نجد فيهم للوحدة طريقا ولم يعد يجمعنا بهم سوى الجوار واخوة الجوار مثل اي دولتين وما حلمنا به وسعينا لاجله ذهب ادراج الرياح ولا يمكننا ان نثق في هذا النظام المتعفن مللنا من كذبهم وغدرهم وزيف ادعائتهم ومن انتقدنا اسال الله ان يبتليه بهم .. ومن اراد الحل فل يسعى لاجله وهو قيام دولة الجنوب المستقلة بعاصمتها ونظامها الجديد الفدرالي الاتحادي الانتخابي ولا سلطنة ولا توريث اهم ما في الامر الامن والامان والعدالة والمساواة والرخاء بعيدا عن التبعية سوى للجنوب وشعبة ثم للامة العربية والاسلاميه ودولة تامن وتحمي نفسها اولا لتستطيع تامين غيرها والله الموفق
|