قبل عشرين سنة كتبت قائلا:
للعشق نار لكنّها ليست كنار
أيقنت أم مازلت تجهله المسار
كم أبحرت تلك الأماني ورست
والأفق ممتد أبد
عبق السنين يزيد راسمة الطريق نهاية
وبداية المشوار نجهلها عمد
هذا هو حالنا إلى الآن أخي أبو عامر ولكن الأمل لازال موجود في أن يتغير هذا الحال إن شاء الله ولك مني السلام
|