الخطاب الديني مرحله موقته في حياة الحراك الجنوبي وبتالي سيتم التخلص منه ومن اهله وذلك لان معضم قادة الحراك من الشيوعيين القداما او ان بعضهم لازال الى الان وحسب مايعرف الجميع ان في تضاد بين الادلوجيتييين ولا يمكن يجتمعا ابدا زد الى ذلك وقوف الاسلاميين الى جانب الشرعيه بغزو 94 وتحميل الماركسييين الاسلامييين مسئولية الهزيمه النكراء الذي تكبدوها وشردتهم خارج الجنوب وهم الى الان شذر مذر والله يعيد كل من عاد الى دينه منهم سالم غانم يارب
اما بالنسبه لامريكا فاارفاق لايعرفون ان امريكا لاتريدهم هم بذات وانها ممكن تتحالف مع الاسلاميين كما حصل في الصومال ولا تتحالف معهم بحكم بوقفهم المخجل ابان الحرب البارده وتمترسهم مع اعدائها ومازالت امريكا تعامل الدول على اساس معسكر شرقي وغربي وسب تاخر الاستقلال للجنوب هو وجود الماركسيين في الحراك الجنوبي وفي المقدمه ولن يحضى الحراك باي مباركه للحلااك من بريطانيا وامريكا وانهم يدعمون اي حل للقضيه في اطار الوحده وان امريكا لن تتخلى عن اصدقائها القداما (اصحاب بيعة الشجره) وان بلغت عيوبهم عنان السما وجذ علي صالح مثال
والحل هو تفويت الفرصه على الرفاق بانشا حزب وطني جنوبي ديمقراطي يضم مشائخ القبائل ومشائخ الدين وسياسسي وعلاميين وصحاب الفكر من غير الاشتراكيين واسبعادهم تماما وعدم قبول اي شخص له ماضي شيوعي في هذا الحزب وبتالي الصندوق هو الحكم وهذه نصيحه لرجال الدين ومشائخ القبائل والا سيصبحون في مزبلة التاريخ بعد التحرير ودمتم
|