كما عودتنا سلطة الاحتلال وجهازها الامني عندما تعجز عن الصاق تهمة الارهاب بالحراك السلمي تقوم الى طمس افعلها الاجرامية وهذا ما حدث سابقا" عندما عملت على دفن قضية التفجير الانتحاري الذي حدث في بوابة الامن واليوم وبشكل واضح وبكل ما تستطيع من اجل دفن القضية بكل احداثها بعد ان تم كشف كيفية خروج السيارة من اللواء وكيفية تم عملية التفجير ومقدار المتفجرات التي استخدمت من اجل احداث اكبر قدر من الاصاباب ومعرفة ايضا" اسم صاحب السيارة وارتباطة وعملة مع الامن كل ذلك دفع سلطات الامن اولا" التكتم الكامل عن الجرحى من ابناء الجمهورية العربية ثانيا" عملية الضغط الغير عادي التي تمارسة في الضالع من اجل محو كل ما من شأنة اضهار الحقائق وهناك اجراءات اخرى اتبعتها سلطة الاحتلال من اجل تنفيذ ماربها
وهذا اثبات جديد يثبت ان سلطة الاحتلال لم تستطيع ربط الحراك بما يحدث بعمليات التفجير وقتل الابرياء لعجزها عن زرع الادلة وتنفيذ اجرامها بصورة سليمة
وانها ثورة حتى النصر