وا فضيحتاااة وافضيحتاة
لكن كن وحدويا وافعل ماشئت
العنة عليهم حتا نساؤهم عرضوهم للملاكمة
اذا لم تستحي فعمل ما تشاء
هاذا هو حال الزيود لاعار لهم ولا شهامة ولاغيرة علا اسرهم
لماذا تستقرب اخوي كاتب يافع
انهم يفتلون علا بناتهم وامهاتم لا تستقرب هاذي هي حالتهم وما خفي كان اعضم
لاعيشة لنا معهم انهم اناس منزوع منهم الغيرة والحياء والدم
ولا تستقربو من عمايلهم وسوف تشوفون ماهو افضع من هاذا
|