أفاد مصدرنا (السري) أن فخامة الرئيس الرمز فارس العرب..ومحرر فلسطين الثاني..بعد صلاح الدين الأيوبي..علي عبدا لله صالح مشغول هذه الأيام في تعلم لغة الإشارة...
فلقد مل وأنزعج من كثرة الألقاب التي تطلق عليه بعد كل خطاب يلقيه. وأخرها لقب ( علي طماشة )..والذي أطلق عليه بعد حديث له أراد طمأنة أبناء الخليج من الوضع الأمني في اليمن...
وقبلها لقب ( علي تفله )..هذا وكان قد أطلقه عليه الرئيس على سالم البيض بسبب تفلته الشهيرة في إحدى خطابات.
لهذا رأى أن لغة الإشارة ( الصم والبكم) ستجنبه مأزق الألقاب..لأنه سوف يستخدمها في أحاديثه وخطبة الحماسية ....وبالتالي سيضمن لنفسه عدم التفوه بكلمة ستكون مشروع لقب جديد...
وهذا وقد علمنا من مصدرنا..إن هناك توجه لتعلم لغة الإشارة في جميع المدارس الحكومية والخاصة والجامعات وحتى محو الأمية...وهذا لكي يضمن أن الشعب سيفهمه باللغة الجديدة...