كنت عازم على كتابة موضوع يتعلق بهذه الفكرة يوم غد ٍ وحين شاهدت موضوعك أخي الكريم دخلت إليه مهرولا لأنني ظننتك ستوفر عني هذا العناء
لكن بعد أن قراءت موضوعك للاسف وجدت أن الشيء المتشابه بين ما أفكر فيه أنا وما كتبته أنت ربما يكون العنوان فقط
ونعم إن الدعوات العبثية واللقاءات المارثونية لتوحيد مكونات الحراك عاطفية ولن تنجح ولو إستمرت الجهود في سبيل ذلك الف عام وهنا أقف وربما أكمل بعد قليل أو غدا في موضوع منفصل
تحياتي