[السلام عليكم]

(((حذر من تسييس القضية أو تصفية حسابات شخصية
الشيخ مقبل القطيش يطالب وزير الداخلية بإلقاء القبض على نجل مدير مكتب باجمال ويتهمه بقتل ولده
السبت 05 يوليو-تموز 2008 الساعة 10 مساءً / مأرب برس – خاص
طالب الشيخ مقبل بن زايد القطيش وزير الداخلية والنائب العام بإلقاء القبض على قتلة ولده "محمود مقبل القطيش" الذي توفي يوم السبت الموافق 5/7/2008م جراء إصابته بثلاث رصاصات قاتلة في رأسه وأجزاء متفرقة من جسمه.وقال الشيخ مقبل القطيش في بلاغ صحفي حصل موقع " مأرب برس " على نسخة منه أن قاتل ولده هو ابن علي عاطف الذي قام مع مجموعة مسلحة من مرافقي والده بالتعرض له وإطلاق النار عليه دون سابقة أو ما يستدعي ذلك، بينما كان يمر هو وأحد زملائه من أمام المنزل وهو أعزل من السلاح قاصدا التوجه إلى مقر عمله ففاجأه ابن علي عاطف ومن معه باعتراض طريقهما وافتعال مشكلة معهما وإطلاق وابل من الرصاص عليه أصابته في رأسه وأجزاء من جسده وظل ينزف في مكان الجريمة دون إسعافه وإصابة زميله "نصيب بن علي غالب العمودي" بجراح.واستغرب الشيخ القطيش إهمال وتقاعس الداخلية والنيابة العامة وعدم إلقاء القبض على القتلة حتى الآن بينما سارعت الداخلية بالقبض على زملائه الذين وصلوا لمكان الحادث وتعرضوا لإطلاق النار من قبل مجموعة من المسلحين الذين توافدوا على منزل علي عاطف.واستنكر الشيخ القطيش من خروج بعض وسائل الإعلام عن قواعد المهنية والحياد والتعامل مع طرف واحد في قضية جنائية، خاصة وأن هذا الطرف كان المتسبب والمفتعل للمشكلة، وهذا ما ستظهره التحقيقات. ودعا الشيخ القطيش الجهات المعنية سرعة تطبيق النظام والقانون بعيدا عن تسييس القضية أو تصفية حسابات شخصية وحذر من النتائج التي تترتب على استخدام الدماء البريئة في مناكفات سياسية، مؤكدا أن ولده الشهيد محمود القطيش لا توجد له عداوات أو خلافات مع القاتل وعصابته ولا حتى سابق معرفة، وفوجئ وهو يمضي في طريقه بالاعتداء الغاشم عليه والذي أودى بحياته.واعتبر أن أي محاولة لإضفاء بعد سياسي على هذه القضية هي محاولة لتمييع قضيته وضياع دم ابنه البريء "وهو ما لن نسمح به أبداً"، محملاً الجهات الرسمية في الدولة القيام بواجبها لحماية المواطن وأمنه وإظهار الحقيقة وسرعة القبض على الجناة. )))

منقول من مارب برس

هناك طبخه جاهزه لتمييع القضيه ونتمنى ان لاتضيع الدماء عبر
(الطبطبه على الخدود )