عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-09-28, 01:05 AM   #1
الطيار
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-09-18
المشاركات: 760
افتراضي مـن عــلامات النصر للجنــوب يقـرب البعــيد ويتكلــم بن فــريــد

لقد تكلم الحديد في أواخر القرن الثامن عشر ومع التطور المتسارع في حقول العلم والمعرفه أصبحنا اليوم نعيش في العالم الرقمي فمثلاً يستطيع فخامة الرئيس علي سالم البيض إن يخطب في جماهير زنجبار أو الضالع أو عزان وغيرها من مناطق بلادي ولكن لابد من تلازم العلامه الأخرى وهي قرب البعيد فبدون هذا انتظروا .

يتطلب من البعيد إن يكون قريب ليس في ساحات التظاهر ولاعتصامات بل يكون قريب من الحدث ويعيشه ونلمس ذلك التفاعلات وأيضا إن يكون قريب من المحيط الإقليمي ويستفيد من تناقضاته لصالح قضية شعب الجنوب وما أكثرها من تناقضات لايمكن إن نجدها لا في النمسا ولا ألمانيا حتى لو مكثنا هناك مدى الدهر

الشاب المناضل السياسي ولإعلامي أحمد عمر بن فريد الذي أوقدها ثوره وعمل حراك من سبات وركود عميق وكان حديث الناس
... أحمد عمر بن فريد حب الشارع وأحبه فكان رجل الساحه حتى أصبح خبير بأحوال الناس وما يدور في الشارع الجنوبي من تجربه عمليه وممارسه وترابط ذات شجون نضالية

بعد مرور مايقارب العامين من ملازمة الأخ أحمد عمر بن فريد للقيادات في الخارج وبذكائه المعتاد يكون قد حصل على مايدور في الكواليس وأسلوب العمل والروتين المتبع هناك وبذلك أصبح يعرف الكثير عن القيادات بحكم مهامه ونشاطه الحالي


من هنا نريد إن نقول بان الأخ أحمد عمر بن فريد هو البرزخ الجامع والخبير البارع بالجانبين (الشارع الجنوبي – وقياداته )

اذاً علامه هامه من علامات النصر للجنوب عندما يتكلم بن فريد بصراحته المعهوده ومن خبره وممارسه عمليه لكي يضع الإجابة لهذا التساؤلات :


- هل في توافق كبير بين الشعب والقيادات ؟
- ج1
- هل نأتي للقيادات بشعب أخر ؟
- ج2
- هل نأتي لشعب بقيادات أخرى ؟
- ج3


__________________
لن نقبل بوحدة تعيدنا للقرون الوسطى وحكم قبلي متخلف
الطيار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس