الذي يدخل في الحوطة عاصمة المحافظة يشاهد الخوف في عيون الجنود ويلاحظ المتاريس من الاكياس الرملية منصوبة بالاضافة الى المكعبات الاسمنتيه الكبيرة امام جميع المرافق الحكوميه العسكريه والامنية والمدنيه
وجميع المواطنيين يتساءلون عن هذه الظاهرة الغريبة ويقول اذا الامن لا يقدر ان يحمي نفسه فكيف يحمي امن المواطن . واهمية الموضوع هي الا قضية وقت وسوف تنهار العروش الظالمة
|